لولا حسرة على الحال الدى الذي وصلت اليه حياتنا اليومية لما كتبت هدا الموضوع ولعل ما زاد من حسرتي هو موضوع زميلي رابح 30 وهو في نفس السياق هو خروج بنات وامهات المسلمين وهي متعطر بالعطور الفواحة والتي تادي بلفت النظر اليها والانغماس في مفاتنها اليس هدا بحرام...وما عسانا ان نفغل في وقت اصبح الناصح الاعوجاج المخطا والمصحح لعيوب الغافلين بالظالم وما يمكن قوله اللهمممممممممممممممممممممممممم اهدنا واهدههن وخاصة نحن مقبلين على شهر البركات رمضان فنصيحتي هي ان تشتروا اغراض رمضان من الان وحتى كسوة العيد وتقبل اله منا ومنكم .........امييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين.